-مرحباً بكم في مدونة قصص مخيفة، الوجهة الأولى لمحبي الإثارة والرعب! نقدم لكم مجموعة مميزة من قصص الرعب المستوحاة من الواقع، والأساطير المرعبة، حيث يتداخل الغموض مع الحقيقة. سواء كنت من عشاق قصص الجن، أو تبحث عن قصص رعب حقيقية، أو حتى قصص أنيميشن مثيرة، ستجد هنا ما يأسر خيالك. تابع أحدث قصص الرعب المكتوبة والمصورة، واستعد لجرعة من التشويق مع كل قراءة. هذه المدونة مخصصة لعشاق قصص الرعب بأنواعها، من قصص الجرائم إلى القصص المؤثرة وقصص الجن، لنمنحكم تجربة فريدة من الخوف والغموض.
هي كنت مرا زوينة والجميع كان كيقولها لها, بعد ما تخرّجات من الجامعة, جاء جارهم لي كان خدام ضابط فالقوات المسلحة وخطبنها وافقو والدها بلا تردّد حيت أي بنت كانت كتحلم تتزوج بضابط فداك الوقت, كتقول ان راجلها كان طيب وحنين ما قصّرش معاها فوالو كان كيوفر لها كلشي لي محتاجاه اولدات معاه ولد وبنت
ببها كان خدام مدير عام فبنك يعني وضعيتو المادية كانت زوينة كان عند راجلها قطعة أرض فمدينة الفيحاء وفي واحد النهار قال لببها بلي بغا يضمن مستقبلي ومستقبل ولادنا ويبني لينهم عمارة فديك الأرض لي عندو وطلب منو يعطيه قرض من البنك بضمان الأرض اوالصالير ديالو ببها قال ليه أن البنك غادي ياخذ فوائد إلى عطاه القرض وبدل ما تمشي للبنك, اقترح عليه يعطيه الفلوس من مالو الخاص ويرجعها ليه بشويا بشويا كل شهر, راجلها وافق وقال الباها باش يضمن ليه فلوسو غادي يسجل الأرض فاسميتها او من بعد ما يكمل له القرض يعاود يرجع الأرض فاسميتو
وفعلاً ببها عطاه القرض وبنا العمارة وسكنوا فلباغطموا لي فلتحت وكريّو بقية لزبغتمو او من هدك الكرى بدا كيرد وراجلها هدكشي لي كيسالو ببها كل الشهري.
او بعد سنوات قليلة قدر ارجع راجلها كل الفلوس البباها,
او خرجوه للتقاعد للصالح العام وكانت صدمة كبيرة بنسبت لها,
ولدهم تخرّج من الجامعة وخدم فشركة بترول
وبنتهم كانت باقي كتقرا فالجامعة فديك الفترة
بدأت المشاكل بينها او بين راجلها وطلبات منوا الطلاق هو قال لها فكري فالأولاد قبل ما تطلبي الطلاق ولكن هي كانت مصرة او كتقول شنو غاندير براجل متقاعد.
حاول رجلها يبقى معها ولكن مجهوداتو ما نفعاتش معها, مشى عند باباها لي قال ليه حتى هو بالحرف الواحد "ما دام بنتي ما بغاتكش طلقها" وفعلاً طلّقنها, بعد الطلاق جرات عليه من الدار ورمات ليه حوايجو فالزنقة مشى عند ببها وطلب منو يرجّع ليه العمارة لي بناها بفلوسو ولكن ببها جرى عليه وقال ليه العمارة دابا فاسم بنتوا وما غاديش نرجعوها ليك حتى المحاكمة ما عطاتو والو حيت كان تنازل قانونيا على العمارة باسمي زوجتوا,
ولدهم المهندس هضر معها وقال لها العمارة تع باباه وخاصنها ترجّعها ليه ولكن حتى هو جرات عليه من الدار قال لها ما دامة هدي هي أخلاقك أنا ما غاديش نكون ولدك, مشى اوكرا وحد الشوقة وسكن او خدا باباه معاه.
أما بنتها كانت فجنبها وكنت كتحرّضها على ببها,
فواحد النهار طليقها توحش بنتو اومشى يشوفها امام الجامعة ولكن هي ما بغاتش تسلّم عليه وطلبت منو ما يجيش يشوفها مرى اخرة ........... قالت ليه أنه كتعتبرو مجرد كلب.
هذ الكلام كان صدمة كبيرة لراجلها السابق طاح او خدوه الوبيطال وفي نفس النهار جتوا جلطة دماغية اومات بعد أسبوع من المعانات.
قبل ما يموت راجلها قال الولدو "قول لأمماك وجدّك أنا ما مسامحهمش حيت كلاو حقي لي خدمت عليه عمري كامل أما أختك ما مسامحهاش حيث قالت لي يا كلب عند الله يوم القيامة غادي نتحاسبوا أما أنت فأنا راضي عليك فالدنيا والآخرة"
من بعد توفا طليقها ولدهم سافر يخدم فالخليج وقطع الاتصال بيهم ما بقى كيتاصل ولا كيسمعو عليه أخبار
ببها خسرالخدمة تعو في البنك بتهمة اختلاس 20 مليون دولار ودابا فالحبس وكلش ممتلكاتو تحجزات وهو مريض ولكن ما زال مسجون حتى يخلّص.
أما بنتها تبلات بالمخدرات اوبدات تتاجر فيها وتمّ القبض عليها وهي دابا مسجونة عشر سنين
او هي جاها فشل كلوي وكدير دياليز ثلاث مرات فكل اسبوع وحتّى جاها الشلل اوممعها تاحد لي يعاونها.
هد الكلام من القلب ره مشي كل واحد مريض بفشل كلوي كيعني انه مذنب او ظالم لا كنطلبو الشفاء لكل المرض ره والله او تعرفو مرتبة المريض عند الله سبحانة تتعجبوا
<<<ولو لم يكره تمنى البلاء لئلا يتضجر منه ويسخط لتمناه الكثير
وقد ذكر النووي في شرح مسلم: أنه يكره تمنى البلاء لئلا يتضجر منه ويسخطه. انتهى.
ثم إنه قد ثبتت عدة أحاديث في فضل الصبر على البلاء منها حديث الترمذي: إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم. وحديث البخاري: من يرد الله به خيرا يصب منه.>>>
<<العودة الى القصة
قالة الزوجة الظالمة انتقم الله منها في الدنيا قبل الآخرة حيت ظلمات راجلها اوولدها ودابا هي نادمانة ولكن مكينفعش الندم بعد ما يفوت الفوت,
الظلم ظلمات يوم القيامة
لا تظلمن اذا ما كنت مقتدرا
فالظلم أخره ياتيك بالندم
تنام عيناك والمظلوم منتبه
يدعو عليك وعين الله لم تنم
منقول :القصة حقيقية ، الكبائر تحيف بالانسان في الدنيا قبل الإخرة